شهدت حوانيت الأمل بمقاطعة مقطع لحجار نفاذا لمخزونها من المواد وذلك منذ أكثر من شهرين، وهو ما زاد من معاناة المنمين في المقاطعة.
و يعيش آلالاف الرؤوس الحيوانية على ما تقدمه حوانيت أمل، حيث تشهد طوابيرها ازدحاما كبيرا من أجل الحصول على مؤونة للحيوان.
ويشكو المواطنون من تأخر كبير في تدخل الدولة لإنقاذ الثروة الحيوانية التي تشكل مصدر اقتصاد مهم لساكنة المنطقة.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق