فينما اعتبر بعض المدونين الصورة دليلا على سيطرة ولد اجاي على المرشحين وأنه هو من اختارهم في تدخل سافر في شؤون مجتمعات المقاطعة الداخلية وهو ما نشأ عنه الانشقاقات التي شهدها الحزب الحاكم في المقاطعة.
اعتبر آخرون أن الصورة لا تعدو كونها ردل للجميل للوزير في ما بذله من أجل اختيار المرشحين.
فيما تساءل آخرون ساخرين إن كان ولد اجاي أصبح مرشحا بظهوره في إعلان مع المرشحين ولأؤ
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق